لِقناعَتِي أنَّ المَواجِيد تَتَسربَلْ إلى دَواخِلنَا كإعصَار تأثِيرُه فَرِيدْ
أيقَنتُ انكَ كارثَتِي المُثلَى وانَك فَوضى الصَمتْ في دَاخِلي
\
/
كَم كُنت اعبَثُ بِمعَالِم الحَياة حَتى ألفيتُك تَقطٌن فِي دَمِي
جُذورُ عِشقك غرست في أرضي وأينَعت سَرادِيقُ النَجاة
عِشتُ بِك ... ومُت بِي
وتَوارت صَفعاتٌ شَنقتْ مَواطِنُ البَوح وأسلمتني لسلطة الذبول
وغَدتْ دَواخِلي عَرَاء وبُكَاء وصَمت من أفول وانتِهَاءْ
أتيتنَِي مُشرعاً قَلبك وهَمست:-
أُحبُكِ يا مَجنونَه وابتسَمتَ وابتَسمتْ مَعكَ الحَياة
غَمرتَنِي وبَكيت وأدخَلتَنِي لِصَدركْ
فانا وأنتَ أسطورة حُب رتوشها هدى ومواقيتها انتماء
كُنت على حَافة الغَرقْ ورعشات الماء تجلدني
أتَيتني وعَيناك تَعبَقُ دِفئاً وحَنان وجُنون الحِبر غَدا عَارِماً
حِينها أيقَنتُ انكَ تِريَاقُ العَناء
تَجردتُ مِني
انغَمستُ بِهاوِية الرَمزية
واسمُكَ يتَرتَلْ ويقتَحِمُ تَسبِيحََاتِي
لِذا أنا سَجِينة بِأعمَاقَكْ
هَذا مَكانِي
فَثمةَ بِذرة فِي دَاخِلي ارتَوتْ مِن نَبضِكْ وَنَمتْ
حَبيبي
أدرَكتُ الآن أني مِن ضِلع حُبك خُلِقت
هَسِيسٌ يَرسِم فِي قَلبِي مَعالِم مِيلادِي بِهطولك
يَااه
ألفيتُ تَمائم العِشق مشتَعلِة في رَحم حُبي لَك
ولَم أكُن ادري أنِي أُعَانِي مَخاضُ انصِهاري بِك
كَم سَأعشَقُه جَنينك
وكَم سأحَنو عَليه
ففِي داخِلي وَشوشَة حِيرة تَأخُذني لِزوَايا البَقاء وتُغرقنِي بِلَهفَةِ شِتَائِكْ
حبر على ورق
................
أيقَنتُ انكَ كارثَتِي المُثلَى وانَك فَوضى الصَمتْ في دَاخِلي
\
/
كَم كُنت اعبَثُ بِمعَالِم الحَياة حَتى ألفيتُك تَقطٌن فِي دَمِي
جُذورُ عِشقك غرست في أرضي وأينَعت سَرادِيقُ النَجاة
عِشتُ بِك ... ومُت بِي
وتَوارت صَفعاتٌ شَنقتْ مَواطِنُ البَوح وأسلمتني لسلطة الذبول
وغَدتْ دَواخِلي عَرَاء وبُكَاء وصَمت من أفول وانتِهَاءْ
أتيتنَِي مُشرعاً قَلبك وهَمست:-
أُحبُكِ يا مَجنونَه وابتسَمتَ وابتَسمتْ مَعكَ الحَياة
غَمرتَنِي وبَكيت وأدخَلتَنِي لِصَدركْ
فانا وأنتَ أسطورة حُب رتوشها هدى ومواقيتها انتماء
كُنت على حَافة الغَرقْ ورعشات الماء تجلدني
أتَيتني وعَيناك تَعبَقُ دِفئاً وحَنان وجُنون الحِبر غَدا عَارِماً
حِينها أيقَنتُ انكَ تِريَاقُ العَناء
تَجردتُ مِني
انغَمستُ بِهاوِية الرَمزية
واسمُكَ يتَرتَلْ ويقتَحِمُ تَسبِيحََاتِي
لِذا أنا سَجِينة بِأعمَاقَكْ
هَذا مَكانِي
فَثمةَ بِذرة فِي دَاخِلي ارتَوتْ مِن نَبضِكْ وَنَمتْ
حَبيبي
أدرَكتُ الآن أني مِن ضِلع حُبك خُلِقت
هَسِيسٌ يَرسِم فِي قَلبِي مَعالِم مِيلادِي بِهطولك
يَااه
ألفيتُ تَمائم العِشق مشتَعلِة في رَحم حُبي لَك
ولَم أكُن ادري أنِي أُعَانِي مَخاضُ انصِهاري بِك
كَم سَأعشَقُه جَنينك
وكَم سأحَنو عَليه
ففِي داخِلي وَشوشَة حِيرة تَأخُذني لِزوَايا البَقاء وتُغرقنِي بِلَهفَةِ شِتَائِكْ
حبر على ورق
................